Контрольное чтение 050

قال نبينا ورسولنا محمد عليه الصلاة والسلام: طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة

قَالَ نَبِيُّنَا وَرَسُولُنَا مُحَمَّدٌ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ

اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد

اُطْلُبُوا الْعِلْمَ مِنَ الْمَهْدِ إِلَى اللَّحْدِ

قليل العلم خير من كثير العبادة (من غير علم)

قَلِيلُ الْعِلْمِ خَيْرٌ مِنْ كَثِيرِ الْعِبَادَةِ (مِنْ غَيْرِ عِلْمٍ)

أفضل العبادة طلب العلم ونظر الرجل في العلم ساعة خير له من عبادة ستين سنة

أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ طَلَبُ الْعِلْمِ وَنَظَرُ
الرَّجُلِ فِي الْعِلْمِ سَاعَةً خَيْرٌ لَهُ مِنْ عِبَادَةِ سِتِّينَ سَنَةً

من خرج من بيته في طلب العلم فهو في سبيل الله إلى أن يرجع إلى بيته

مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللهِ إِلَى أَنْ يَرْجِعَ إِلَى بَيتِهِ

الناس إما عالم أو متعلم (تلميذ) وغيرهما فهمج

النَّاسُ إِمَّا عَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ (تِلْمِيذٌ) وَغَيْرُهُمَا فَهَمَجٌ

الناس رجلان: عالم ومتعلم هما في الأجر سواء

النَّاسُ رَجُلَانِ: عَالِمٌ وَمُتَعَلِّمٌ هُمُا فِي الْأَجْرِ سَوَاءٌ

ليس خيركم من ترك دنياه لآخرته أو آخرته لدنياه، بل خيركم من أخذ من هذه وهذه

لَيْسَ خَيْرُكُمْ مَنْ تَرَكَ دُنْيَاهُ لِآخِرَتِهِ أَوْ آخِرَتَهُ لِدُنْيَاهُ، بَلْ خَيْرُكُمْ مَنْ أَخَذَ مِنْ هَذِهِ وَهَذِهِ

أنتم أعلم بأمور دنياكم

أَنْتُمْ أَعْلَمُ بِأُمُورِ دُنْيَاكُمْ

المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف

الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ

نعم المال الصالح للرجل الصالح

نِعْمَ الْمَالُ الصَّالِحُ للرَّجُلِ الصَّالِحِ

عز الدنيا بالمال وعز الآخرة بالأعمال

عِزُّ الدُّنْيَا بِالْمَالِ وَعِزُّ الْآخِرَةِ بِالْأَعْمَالِ

نوم العالم أفضل من عبادة الجاهل

نَوْمُ الْعَالِمِ أَفْضَلُ مِنْ عِبَادَةِ الْجَاهِلِ

من قال: أنا عالم فهو جاهل

مَنْ قَالَ: أَنَا عَالِمٌ فَهُوَ جَاهِلٌ

طلب الحلال فريضة على كل مسلم

طَلَبُ الْحَلَالِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ

أفضل الأعمال الكسب من الحلال

أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ الْكَسْبُ مِنَ الْحَلَالِ

أطيب ما أكلتم من كسبكم

أَطْيَبُ مَا أَكَلْتُمْ مِنْ كَسْبِكُمْ

الله تعالى يبغض الصحيح الفارغ (البطال)

اللهُ تَعَالَى يَبْغُضُ الصَّحِيحَ الْفْارِغَ (الْبَطَّالَ)

أطيب الكسب كسب التجار

أَطْيَبُ الْكَسْبِ كَسْبُ التُّجَّارِ

أفضل المؤمنين إيمانا أحسنهم أخلاقا

أَفْضَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ أَخْلَاقًا

أحبكم إلي وأقربكم مني يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا

أَحَبُّكُمْ إلَيَّ وَأَقْرَبُكُمْ مِنِّي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحَاسِنُكُمْ أَخْلَاقًا

أيسر العبادة الصمت وحسن الخلق

أَيْسَرُ الْعِبَادَةِ الصُّمْتُ وَحُسْنُ الْخَلْقِ

عليكم بحسن الخلق فإن صاحبه في الجنة وإياكم وسوء الخلق فإن صاحبه في النار

عَلَيْكُمْ بِحُسْنِ الْخَلْقِ فَإِنَّ صَاحِبُهُ فِي الْجنَّةِ وَإِيَّاكُمْ وَسُوءَ الْخَلْقِ فَإِنّ صَاحِبُهُ فِي النَّارِ

إن العبد ليبلغ بحسن الخلق درجات الدنيا والآخرة

إِنَّ الْعَبْدَ لَيَبْلُغُ بِحُسْنِ الْخَلْقِ دَرَجَاتِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ

أحب الناس إلى الله تعالى من هو أنفع للناس

أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللهِ تَعَالَى مَنْ هُوَ أَنْفَعُ لِلنَّاسِ

من لا يرحم الناس لا يرحمه الله تعالى

مَنْ لَا يَرْحَمُ النَّاسَ لَا يَرْحَمُهُ اللهُ تَعَالَى

من لا يرحم لا يرحم ومن لا يغفر لا يغفر له

مَنْ لَا يَرْحَمْ لَا يُرْحَمْ وَمَنْ لَا يَغْفِرْ لَا يُغْفَرْ لَهُ

ارحموا ترحموا واغفروا يغفر لكم

اِرْحَمُوا تُرْحَمُوا وَاغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ

خير الناس من ينفع الناس

خَيْرُ النَّاسِ مَنْ يَنْفَعُ النَّاسَ

إنما يرحم الله من عباده الرحماء

إِنَّمَا يَرْحَمُ اللهُ مِنْ عِبَادِهِ الرُّحَمَاءَ

انظروا إلى من هو أسفل منكم (أي تحتكم) ولا تنظروا إلى من هو فوقكم

اُنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ أَسْفَلُ مِنْكُمْ (أَيْ تَحْتَكُمْ) وَلَا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ

حمل العصا من علامة المؤمنين وسنة الأنبياء

حَمْلُ الْعَصَا مِنْ عَلَامَةِ الْمُؤْمِنِينَ وَسُنَّةِ الْأَنْبِيَاءِ

الجار قبل الدار والرفيق قبل الطريق

الْجارُ قَبْلَ الدَّارِ وَالرَّفِيقُ قَبْلَ الطَّرِيقِ

المسلمون إخوة، لا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى

الْمُسْلِمُونَ إِخْوةٌ، لَا فَضْلَ لِأَحَدٍ عَلَى أَحَدٍ إِلَّا بِالتَّقْوَى

إياك وقرين السوء فإنك تعرف به

إِيَّاكَ وَقَرِينَ السُّوءِ فَإِنَّكَ تُعْرَفُ بِهِ

أشكر الناس لله أشكرهم للناس

أَشْكَرُ النَّاسِ للهِ أَشْكَرُهُم لِلنَّاسِ

الجنة دار الأسخياء

الْجَنَّةُ دَارُ الْأَسْخِياءِ

عليك في الأمور بالأوساط

عَلَيْكَ في الْأُمورِ بِالْأَوْسَاطِ

خير الأمور أوسطها

خَيْرُ الْأُمُورِ أَوْسَطُهَا

إن ابن آدم لحريص لما منع عنه

إِنَّ ابْنَ آدَمَ لَحَريصٌ لِمَا مُنِعَ عَنْهُ

إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث

إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ

كونوا يا عباد الله إخوانا (إخوة وأصدقاء)

كُونُوا يَا عِبَادَ اللهِ إِخْوَاناً (إِخْوَةً وَأَصْدِقَاءَ)

ذنب لا يغفر وذنب يغفر وذنب لا يترك، فأما (الذنب) الذي لا يغفر فالشرك (الكفر) بالله، وأما (الذنب) الذي يغفر فذنب العبد بينه وبين الله تعالى، وأما (الذنب) الذي لا يترك فظلم العباد بعضهم بعضا

ذَنْبٌ لَا يُغْفَرُ وَذَنبٌ يُغْفَرُ وَذَنبٌ لَا يُتْركُ، فَأَمَّا (الذَنْبُ) الَّذِي لَا يُغْفَرُ فَالشِّرْكُ (الْكُفْرُ) بِاللهِ، وَأَمّاَ (الذَّنْبُ) الَّذِي يُغْفَرُ فَذَنْبُ الْعَبْدِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللهِ تَعَالَى، وَأَمَّا (الذَّنْبُ) الَّذِي لَا يُتْركُ فَظُلْمُ الْعِبَادِ بَعْضُهُمْ بَعْضًا

إياكم والظلم

إِيَّاكُمْ وَالظُّلْمَ

إن الله يبغض الغني الظلوم والشيخ الجهول والعائل المختال (أي الفقير المتكبر)

إِنَّ اللهَ يَبْغُضُ الْغَنِيَّ الظَّلُومَ وَالشَّيْخَ الْجَهُولَ وَالْعَائِلَ الْمُخْتَالَ (أَيْ الْفَقِيرَ الْمُتَكَبِّرَ)

إياكم ودعوة (دعاء) المظلوم

إِيَّاكُمْ وَدَعْوَةَ (دُعَاءَ) الْمَظْلُومِ

خير المؤمنين القانع وشرهم الطامع

خَيْرُ الْمُؤْمِنِينَ الْقَانِعُ وَشَرُّهُمْ الطَّامِعُ

إياكم والطمع

إِيَّاكُمْ وَالطَّمَعَ

السؤال آخر كسب العبد

السُّؤَالُ آخِرُ كَسْبِ الْعَبْدِ

من فتح بابا من السؤال فتح الله له سبعين بابا من الفقر

مَنْ فَتَحَ بَابًا مِنَ السُّؤَالِ فَتَحَ اللهُ لَهُ سَبْعِينَ بَابًا مِنَ الْفَقْرِ

الكبر على أهل الكبر صدقة

الْكِبْرُ عَلَى أَهْلِ الْكِبْرِ صَدَقَةٌ

إياكم والفحش، فإن الفحش ليس من الإسلام

إِيَّاكُمْ وَالْفَحْشَ، فَإِنَّ الْفَحْشَ لَيْسَ مِنَ الْإِسْلَامِ

إن الله تعالى يبغض الفاحش

إِنَّ اللهَ تَعَالَى يَبْغُضُ الْفَاحِشَ

عليكم بالصدق وإياكم والكذب

عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ

قل الحق وإن كان مرا

قُلِ الْحقَّ وَإِنْ كَانَ مُرًّا

بيت لا صبيان فيه لا بركة فيه

بَيْتٌ لَا صِبْيَانَ فِيهِ لَا بَرَكَةَ فِيهِ

حق كبير الإخوة على صغيرهم كحق الوالد (الاب) على ولده

حَقُّ كَبِيرِ الْإِخْوَةِ عَلَى صَغِيرِهِمْ كَحَقُّ الْوَالِدِ (الْأَبِ) عَلَى وَلَدِهِ

أفضل الناس عند الله إمام (ملك) عادل

أَفْضَلُ النَّاسِ عِنْدَ اللهِ إِمَامٌ (مَلِكٌ) عَادِلٌ

لا تذكروا موتاكم (أمواتكم) إلا بخير

لَا تَذْكُرُوا مَوَتَاكُمْ (أَمْوَاتَكُمْ) إِلَّا بِخَيْرٍ

اذكروا محاسن موتاكم (فضائل أمواتكم)

اُذكُرُوا مَحَاسِنَ مَوْتَاكُمْ (فَضَائِلَ أَمْوَاتِكُمْ)

الأمانة تجلب الرزق والخيانة تجلب الفقر

الْأَمَانَةُ تَجلِبُ الرِّزْقَ وَالْخِيَانَةُ تَجلِبُ الْفَقْرَ

لا إيمان لمن لا أمانة له ولا دين لمن لا عهد له

لَا إِيمَانَ لِمَنْ لَا أَمَانَةَ لَهُ وَلَا دِينَ لِمَنْ لَا عَهْدَ لَهُ

إن الله لا ينظر إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم

إِنَّ اللهَ لَا يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ

إن حسن الظن بالله من عبادة الله

إِنَّ حُسْنَ الظَّنِّ بِاللهِ مِنْ عِبَادَةِ اللهِ

نية المؤمن خير من عمله

نِيَّةُ الْمُؤْمِنِ خَيْرٌ مِنْ عَمَلِهِ

بئس العبد عبد طمع

بِئْسَ الْعَبْدُ عَبْدٌ طَمِعَ

التائب من الذنب كمن لا ذنب له

التَّائِبُ مِنَ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ

الدين هو العقل ولا دين لمن لا عقل له

الدِّينُ هُوَ الْعَقْلُ وَلَا دِينَ لِمَنْ لَا عَقْلَ لَهُ

خياركم أطولكم أعمارا وأحسنكم أعمالا

خِيَارُكُم أَطْوَلُكُمْ أَعْمَارًا وَأَحْسَنَكُمْ أَعْمَالًا

اطلب العافية لغيرك ترزقها في نفسك

اُطْلُبِ الْعَافِيَةَ لِغَيْرِكَ تُرْزَقْهَا فِي نَفْسِكَ

انصر أخاك ظالما أو مظلوما (نصر الظالم منعه من ظلمه ونصر المظلوم معلوم)

اُنْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا (نَصْرُ الظَّالِمِ مَنْعُهُ مِنْ ظُلْمِهِ وَنَصْرُ الْمَظْلُومِ مَعْلُومٌ)

إنما يعرف الفضل لأهل الفضل أهل الفضل

إِنَّمَا يَعْرِفُ الْفَضْلَ لِأَهْلِ الْفَضْلِ أَهْلُ الْفَضْلِ

من رزق حسن صورة وحسن خلق وزوجة صالحة فقد أعطي (منح) حظه من خير الدنيا والآخرة

مَنْ رُزِقَ حُسْنَ صُورَةٍ وَحُسْنَ خُلُقٍ وَزَوْجَةً صَالِحَةً فَقَدْ أُعْطِيَ
(مُنِحَ) حَظَّهُ مِنْ خَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرةِ

اطلبوا الخير عند حسان الوجوه (أي من حسان الوجوه)

اُطْلُبُوا الْخيْرَ عِنْدَ حِسَانِ الْوُجُوهِ (أَيْ مِنْ حِسَانِ الْوُجُوهِ)

المؤمن من يألف ويؤلف ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف

الْمُؤْمِنُ مَنْ يَأْلَفُ وَيُؤْلَفُ وَلَا خَيْرَ فِيمَنْ لَا يَأْلَفُ وَلَا يُؤْلَفُ

الوحدة خير من جليس السوء والجليس الصالح خير من الوحدة

الْوَحْدَةُ خَيْرٌ مِنْ جَلِيسِ السُّوءِ وَالْجَلِيسُ الصَّالِحُ خَيْرٌ مِنَ الْوَحْدَةِ

المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يخدعه

الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ، لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْدَعُهُ

عليكم بإخوان الصدق (أي اجلسوا بالأصدقاء الصادقين)

عَلَيْكُمْ بِإِخْوَانِ الصِّدْقِ (أَيْ اِجْلِسُوا بِالْأَصْدِقَاءِ الصَّادِقِينَ)

لا خير فيمن لا ضيف له

لَا خَيْرَ فِيمَنْ لَا ضَيْفَ لَهُ

حق الضيف واجب على كل مسلم

حَقُّ الضَّيْفِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ

إن حسن العهد من الإيمان

إِنَّ حُسْنَ الْعَهْدِ مِنَ الْإِيمَانِ

أحب الحديث إلى الله تعالى أصدقه

أَحَبُّ الْحَدِيثِ إِلَى اللهِ تَعَالَى أَصْدَقُهُ

إياكم والغيبة وإياكم والنميمة أي نقل كلام رجل إلى آخر

إِيَّاكُمْ وَالْغِيبَةَ وَإِيَّاكُمْ وَالنَّمِيمَةَ أَيْ نَقْلَ كَلَامِ رَجُلٍ إِلَى آخَرَ

عليك بصدق الحديث (الكلام) والوفاء بالعهد وحفظ الأمانة، فإنها وصية الأنبياء

عَلَيْكَ بِصِدْقِ الْحَدِيثِ (الْكَلَامِ) وَالْوَفَاءِ بِالْعَهْدِ وَحِفْظِ الْأَمَانَةِ، فَإِنَّها وَصِيَّةُ الْأَنْبِيَاءِ